2009/09/18
أوضاع اجتماعية رحلة في سجون مصر
في هذة الأيام التي ينتظرها كل إنسان مسلم علي وجه الأرض و يحلم بها كل طفل و يلبس الناس الجديد و هي أيام الاقتراب من العيد يحلم المسجون أيضا ان يكون في وسط اهله و في احضان اولاده يحلم ان يخرج للفسحة كما يحلم كل إنسان يحلم ان يلبس جديد يحلم ان يغتسل ثم يلبس جديد ثم يصلي صلاة العيد في المسجد ثم يسمع من من حوله كلمة طالما ينتظرها الناس كل سنة و أنت طيب ما أجمل هذة الكلمة و لكن المسجون لا يجد من يقول لة ذلك بل يجد كل شقاء و عناء لفقدان احضان اهله الدافاه وسمعي كلمة بابا عاوز عيدية هذة الكلمة التي تشعر الرجل برجولتة تشعرة بأنه هو ملك ذلك المكان ما أجملها من كلمة و لكن يفتقر إليها المسجون و ينتظر المسجون في يوم العيد هل سيتذكرة أحد من اهله و يأتي اليه أم انهم سوف يفضلوا عليه الخروج و اللعب في الملاهي و غيرها من امكان اللعب و في ذلك اليوم تجد من يبكي لأنه لم يجد من يتذكرة مع ان الله جعل ذلك اليوم للضحك و اللعب و نكمل غدا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق