في يوم من أيام الله تعرفت علي خلق كثير و كنا غالبا لا نفارق بعض حتي أصبحنا أكثر من الاخوة و لكن بعد الثورة لم نلتقي كثيرا و لم نتحدث مع بعضنا كثيرا و لا حتي بالهاتف لماذا ذلك ؟
هل مشاغل الحياة هي التي فعلت ذلك ؟
احاول الاتصال بهم و لا أجدهم هل طول الفترة جعلت اصحابي يغيروا ارقام هواتفهم ؟
لماذا لا يحاول اصحابي الاتصالي بي ؟
هل كانت صحبتنا للمصلحة فقط و لم تكن لله و عندما انتهت المصلحة انتهت الصحبه ؟
لكني يا اصحابي سأظل أتذكركم في خلاواتي و سكناتي و سأظل احاول الاتصال بكم المحب لكم قلب الأسد
2012/03/21
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق