في عنبر الدرن حيث أخطر أمراض العصر انتشارا في مصر السل كما يطلق عليه و كان لسجون مصر نصيب كبير من هذا المرض و هذا راجع إلي واحد كثرة العدد داخل آلزانزين ثانيا عدم التهوية الجيدة ثلاثة البصاق علي الأرض رابعا الدخان الذي يخرج من السجائر بكميات كبيرة مع قلة وجود الهواء خامسا الرواح الكريهة المنبعثة من الاجسام و الحمامات و أماكن الربالة كل دي تخيل لو وجد أحد عندة درن في مكان ذي ده ما مدي سرعة انتشار المرض و من المعلوم ان الدرن ينتشر بالهواء و البصاق علي الأرض و مع رداة الغذاء و هناك في مستشفي الدرن تجد انها عبارة عن خظيرة خنزير و ليست مصحة لعلاج مرض خطير كهذا و كان هناك مستشفيتان في سجون مصر كلها بهما حجز درن ليمان أبو زعبل واحد و ليمان طرة و تم هدم مستشفي أبو زعبل بعد ان وقع السقف علي المساجين في شهر
2006/8
و كانت مستشفي رديه جدا فهي عبارة عن قسمان واحد سياسي و دول معندهمش حاجة و لكن وجودهم كان لتصفيتهم عن طريق انتقال المرض اليهم من الجنائي المصابين به و قسم جنائي و طرقة بها حمامات لأن داخل القسمان لا يوجد حمامات يوجد جردل لقضاء الحاجة و تخيل رجل يعني من مرض الدرن لا ياكل لأنه في حالة قئ مستمر و عدم القدرة علي الحركة مما هو معروف من اعرض هذا المرض و الحمامات ألخرابة أفضل منها و الغرفة طولها خمسة وثلاثين متر في عرض ستة يجلس بها أربعين مصاب منهم سالب و موجب و غدا نكمل
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق