تبدأ قصة الاشتباكات التي حدثت في شديد الحراسة أبو زعبل عندما كان الرائد أحمد رفعت يقوم بتفتيش اهالي السياسي تفتيش غير انساني تنتهك فيه الاعراض و تسرق فيه الأغراض مما دعي المسجون السياسي السيد بعمل اضراب و عندما جاء اليه في اليوم الثاني أي يوم الخميس الموافق 2010/3/4
رئيس مباحث السجن المقدم مازن و معه عدد من المخبرين و العساكر لأخذة إلي التأديب رفض سيد و اشتبك معهم و كانت الشرارة الأولي في الاشتباكات و بعد ذلك خرج أحد السياسيين و معه زجاجة بيرسول و قام باشعالها في وجه هذة القوات وقام ضابط أمن الدولة العقيد وليد فاروق الذي عرف بإجرامة بتعذيب المعتقلين داخل منطقة أبو زعبل بإستدعاء قوات مكافحة الشغب و تم غلق السجن و اخذ عنبر واحد الذي حدث فيه هذا الاشتباكات بالتخبيط علي الأبواب و رفع صوتهم بالتكبير و بعد أن سيطرت القوات علي السجن تم غلق هذا العنبر حتي حدث أمس يوم الأحد الطامة الكبري و جاءت قوات المصلحة بحملة تفتيش إنتقامية علي سجني ليمان أبو زعبل واحد قسم السياسي و شديد الحراسة أبو زعبل و تم تجريد مائة و ثلاثين شخص من ملابسهم و اغراضهم و تم غلق عنبر واحد حتي اشعار آخر و حتي هذة اللحظة مازال الوضع متوتر داخل منطقة أبو زعبل و سوف نوافيكم بكل جديد يصل الينا .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق