فوجئنا اليوم بل لم نكن نتوقع أن يحدث ذلك بعد ثورة 25 يناير أن ترجع الحكومة المصرية إلي سابق عهدها من الإجرام ضد المساجين العزل .
بعد فجر يوم 2011/11/14
ظهرت قوات مصلحة السجون المصريه يتزعمهم ضباط أمن الدولة المجرمين داخل سجن 992 شديد الحراسة بطره المسمي بالعقرب ترهيبا للأبرياء الذين قالوا ربنا الله ثم قاموا بأبشع حملة تجريد للسياسيين المحكومين و الأستيلاء علي ممتلكات السجناء من مأكل و مشرب و ملبس و أموال ثم تركوا السجن في صلاة العصر بين زهول المساجين السياسيين و السؤال الذي يطرح نفسه لماذا في هذا الوقت تحديدا ؟
2011/11/14
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق