سجن العقرب و الوادي الجديد و طغيان أمن الدولة المصري

الوادي الجديد كل يوم نسمع ما يجري فيه من ظلم و قهر و تعذيب و انتهاك لاعتقاد الآخرين و ان كنا لا نتعرف الا ما اعترفت به الشريعة الاسلامية و لكن هذا يخالف ما تعتقدون من حرية الفكر و حرية الاعتقاد التي يتشدق بها اتباع أمريكا الليبرالية الامبريالية المستعمرة لبلاد المسلمين مازال سجن الوادي الجديد تحت الحصار الأمني المشدد حتي هذة اللحظة و تم عمل تفتيشات عليهم و بتدمير كل ما يملكون يثبت أمن الدولة المصري ان مصر مازالت دولة بوليسية و ليست كما يزعمون من حريات و حقوق إنسان و كل الذي حصل في سجن الوادي ان أربعة اخوة معتقلين رفضوا ان ينتقلوا إلي سجون المبادرات في سجن الفيوم و ليمان طرة حيث يوجد كبار المرشدين و المبادرات فكان ما كان من تجريد الاخوة و الاعتداء عليهم و انتهاك كرامتهم و غلق السجن تمام و استدعاء قوات مكافحة الشغب التي لم تخرج من السجن منذ ثلاثة أيام حتي الآن و من الذين رفضوا ترحيلهم إلي سجون المبادرات حسن راشد - أحمد زكريا قنديل - عمر رفاعي سرور - حسام خواص وكل اللي حصل كان بأمر ضباط أمن الدولة أحمد الشريف . و في سجن العقرب بامر أحمد شوقي ضابط أمن الدولة و علي يد رئيس المباحث محمد باسم المعروف باضطهاده للمسلمين قام محمد باسم بالتعدي علي حسن سلام البلوي و حرق كل أغراض حسن امام عينيه و رمية في التأديب علي الأرض دون أدني مراعة لبشريتة هذة هي الحكومة المصريه لمن يهمة الأمر .