ليلي حصان طروادة في عقل الرجل

كنت قد وعدت ان أكتب في مهرجان {كلنا ليلي } السنوي و ها أنا ابدا كتابة لأن وعد الحر دين أولا من هي ليلي هي حصان طروادة في عقل الرجل هي التي تسلب الرجل الحازم قلبه و عقله ثانيا من تكون ليلي تكون الزوجة و البنت و الاخت و الأم ثالثا ليلي زمان و ليلي الآن أما ليلي زمان فكانت تسمع و تطيع زوجها مثل السيد أحمد عبد الجواد و امينة اما ليلي الآن فهي تضرب زوجها حتي جاء في قناة البي بي سي ان هناك في مصر 40%
من النساء يضربوا الرجال رابعا هل ليلي متضطهادة ؟ الجواب لا ليلي الآن تفعل كل ما تريد خامسا هل ليلي الآن أهل لأن تكون زوجة ؟ الجواب لا ان معظم النساء الآن منحالين يريدون ان يفجروا حتي طالبت بعضهن بالزواج بأربع رجال مرة واحدة سادسا هل هناك امل في ليلي ؟ الجواب نعم هناك بعض النساء مازالن يحترموا أنفسهم سابعا لماذا كل هذا التحرش بالنساء في الشوارع إذ لم تكن ليلي متضطهادة من الرجال ؟ الجواب ان عدم زواج المرأة و الرجل جعل النساء يخرجوا في الشوارع كأنهم عاريات تماما و مع الضعف البشر و شدة الشهوة جعل الرجل يفرغ هذة الشهوة في صورة تحرش جنسي و هناك سوال يقال ان التحرش يكون أيضا للمحترمات ؟ و الجواب هو انه نشرت صور جنسية من نساء عاهرات تلبس في الأفلام لبس محترم حتي يرسخ في عقول الشباب ان كل النساء التي تلبس لبس طويل هي في الحقيقة ليست كذلك بل هي عاهر و من ثم يتحرش بها و هذا من الحرب عليكي يا ليلي سابعا هل هناك حل نعم الزواج و ان ترجعي مثل ما كنتي يا ليلي تحياتي قلب الأسد